الخدمات الاعلامية

كتب الزميل الاستاذ علاء مغربي / القاهرة /المهندس تامر بدر وإرادة طموحة لتغيير شكل الخريطة التكنولوجية في المنطقة

Eng. Tamer Badr and an ambitious will to change the shape of the technological map in the region

L’ingénieur Tamer Badr et une volonté ambitieuse de changer la forme de la carte technologique de la région

يعد المهندس تامر بدر من افضل الخبراء والمهندسين في مجال استخدام التكنولوجيا
في مصر والشرق الأوسط ولقد حقق نجاحا كبيرا في دولة مصر وعدد كبير من الدول الأخرى ولاننا حريصون كل الحرص على تقديم كل الدعم الاعلامي للشخصيات المصرية والعربية والدولية المتقدمة في مجالها وتعتبر مثال مشرف يحتذي به الجميع كان لنا معه هذا الحوار الصحفي والذي اخص به مجلة حريتي
بالرغم من مشاغله الكثيرة وقيامه برحلات سفر كثيرة خارج مصر
فإلى تفاصيل الحوار

• في البداية نود التعرف على حضرتك.
أنا مهندس تامر بدر خريج هندسة الاتصالات جامعة الإسكندرية دفعة 1996 ومعي ماجستير علوم الحاسب الآلي من الأكاديمية العربية وماجستير إدارة سلاسل الإمداد من الأكاديمية العربية ومؤسس شركة آرتشر للحلول المتكاملة.

• ما هو نشاط الشركة وعلاقتها بشركة أودو البلجيكية؟
أنشئت شركة آرتشر للحلول المتكاملة منذ 6 أعوام بغرض الدمج ما بين التكنولوجيا والأعمال، أو تطوير الأعمال عن طريق استخدام التكنولوجيا بغرض تنمية التخطيط والحوكمة للمؤسسات المختلفة، ومن أول يوم قامت الشركة بعقد شراكة مع شركة أودو البلجيكية بغرض استخدام نظام أودو في تحقيق أغراض الشركة نظرا لأنه يمثل الحل الأمثل للوضع الاقتصادي ولطبيعة الأعمال في مصر والمنطقة.

• إلى أي مدى يخدم نظام أودو العملاء في مصر؟
عملاء نظام أودو هم المؤسسات بمختلف أحجامها وأنواعها سواء الصناعية أو التجارية أو الخدمية أو مؤسسات المجتمع المدني وفئاتها سواء الحكومية أو قطاع الأعمال أو القطاع الخاص، وقد استفادت مؤسسات كثيرة بتفعيل نظام أودو بها حيث أن النظام قام بتنظيم العمل في هذه المؤسسات عن طريق تطبيق نظام إدارة محكم لوظائف الحسابات والمشتريات والمبيعات والمخازن وإدارة المشروعات والتصنيع والموارد البشرية والتسويق والتجارة الإلكترونية ونقاط البيع وغيرها، كما يدعم النظام استخراج جميع التقارير اللازمة للشركة وللجهات الرقابية والربط مع الجهات المختلفة وأهمها الفاتورة الإلكترونية التي تم تفعيلها حديثا في جمهورية مصر العربية والفاتورة الإلكترونية التي سيتم تفعيلها بالمملكة العربية السعودية الشهر المقبل.

• ما هو حجم استخدام نظام أودو في المؤسسات في مصر والمنطقة؟
في الفترة الأخيرة وتحديدا العامين الماضيين ازداد عدد المؤسسات التي تستخدم نظام أودو بصورة كبيرة، حيث وصل النمو إلى 70% في بعض الشهور عن الشهور التي سبقتها، وذلك حدا بشركة أودو أن تنشئ لها فرعا خاصا بمنطقة الشرق الأوسط في مدينة دبي.

• إلى أي مدى يخدم نظام أودو الاستقرار الاقتصادي والسياسي في مصر والشرق الأوسط؟
نظام أودو هو نظام إداري بالدرجة الأولى، وفي حالة وجود نظام مثل أودو المتميز بسرعة تنفيذه وغزارة تطبيقاته وسعره المنخفض نسبيا يمكن تطوير أداء المؤسسات في المنطقة، وبالتالي الوصول لمعدلات أداء عالية تحقق الربحية وبالتالي يتم المحافظة على العمالة بل وتزيد من استيعاب المؤسسات لعمالة جديدة وبالتالي نصل للاستقرار الاقتصادي المنشود والذي يؤثر بدوره على الاستقرار السياسي، وكذلك يمكن للنظام الربط مع الجهات الرقابية والحكومية وبالتالي تحقيق قدر جيد من الرقابة لمنع أي أوجه تمويل غير مرغوب بها وتسهيل عملية حساب الضرائب وجمعها مما يؤثر بالإيجاب على الوضع الاقتصادي والأمني وبالتالي السياسي.

• كيف يمكن لنظام أودو أن يساهم في جذب رؤوس الأموال وزيادة التعامل مع الشركات الوطنية؟
نظام أودو يمكن المؤسسات من السيطرة على مواردها وتوجيهها لتحقيق ربحية وتدفقات مالية متنامية، وبالتالي يمكن للشركات المختلفة من خارج مصر الاستثمار في هذه الشركات عن طريق شراء حصص بها وتطويرها بصورة أكبر بعد ذلك، أو بالشراكة معها لتنفيذ مشروعات تجارية وصناعية داخل جمهورية مصر العربية والتي تعتبر أحد الدول الواعدة في مجال الأعمال والاستثمار.

• هل يوجد العدد الكافي من مقدمي خدمات أودو في مصر؟ وهل يمكن لمقدمي خدمات أودو أن يقدموا هذه الخدمات في دول أخرى في المنطقة؟
الإقبال الشديد على نظام أودو ساهم في تشجيع المستثمرين وخبراء التكنولوجيا للاستثمار في تقديم خدمات أودو، ولذلك ازداد عدد الشركات المقدمة لخدمات أودو وأصبحت هناك شركات متخصصة في هذا المجال وتنوع حجم الشركات وهو ما ساهم بصورة صحية في تحسين الخدمة وتوفيرها لجميع المؤسسات باختلاف أحجامها وأنواعها، أما الدول الشقيقة وخصوصا دول الخليج العربي فإنها أصبحت تشجع على استثمار الأجانب بها في المجالات التكنولوجية، وهذا فتح مجالا وسوقا كبيرا لمقدمي خدمات نظام أودو في مصر للتوسع في هذه الدول عن طريق الاستثمار .

المباشر أو الشراكات مع شركات قائمة بالفعل تقدم الخدمات التكنولوجية بهذه الدول، وتقوم شركة آرتشر للحلول المتكاملة بتقديم خدماتها حاليا بالمملكة العربية السعودية وقريبا بدولة الإمارات العربية المتحدة.

• إلى أي مدى تؤثر العلاقات السياسية والدبلوماسية الجيدة مع الدول المجاورة في التعاون بين الشركات المصرية والشركات أو المستهلكين في هذه الدول؟
العلاقات السياسية والدبلوماسية الجيدة تفتح مجالات التعاون في الاتجاهات المختلفة، وأهمها مجال التكنولوجيا الخاصة بإدارة الأعمال وإدارة المؤسسات، حيث أن كثيرا من هذه الدول تكون ترغب في ميكنة الأعمال والاستفادة بالتكنولوجيا في مؤسساتها المختلفة وبالتالي يمكن للشركات المصرية المساهمة في ذلك عن طريق إعطائهم الخبرات وتنفيذ الأنظمة والتدريب والدعم الفني، والبعض الآخر قد يكون متقدما تكنولوجيا ولكنه يعاني من التكلفة الباهظة للخدمات التكنولوجية والذي يمكن تخفيضه عن طريق التعامل مع الشركات المصرية والتي تكون تكلفة التعامل معها أقل نسبيا….

• ما هو تقييمك لوعي المواطن المصري تجاه التكنولوجيا والتسوق من خلال الإنترنت؟
الوعي عالي للغاية، وأبلغ دليل على ذلك استثمارات شركة أمازون العملاقة في توفير خدمات التسوق الإلكتروني في مصر، وقد أصبح المواطن المصري متسوقا جيدا على الإنترنت فهو يشتري من السوق المحلي ومن الخارج ويقوم بالتواصل عبر برامج الشات مع مسؤولي خدمة العملاء والدعم الفني، ووصل التسوق من خلال الإنترنت لأغلب البيوت المصرية وأصبحت ربة المنزل تقوم بشراء البقالة من على الإنترنت توفيرا لوقتها ولمجهودها، وهذا الوعي يفتح فرصة للتجار ولمقدمي الخدمات التكنولوجية لتطوير مواقع التجارة الإلكترونية والتي يمكن من خلالها بيع المنتجات والخدمات المختلفة، وهذا ما يمكننا تقديمه بصورة احترافية حيث أن نظام أودو به إمكانية تصميم المتاجر الإلكترونية وربطها بخدمات التوصيل والدفع الإلكتروني المختلفة، وكذلك التسويق لهذه المتاجر بواسطة الإمكانيات التسويقية الاحترافية التي يقدمها النظام في هذا المجال.

• ما هي الخدمات التي تقدمها شركتكم في مصر والعالم العربي بشكل عام؟
تقوم شركتنا بتقديم خدمات تمكين الأعمال باستخدام التكنولوجيا، بداية من استشارات تسيير الأعمال داخل وخارج المؤسسة، وتنظيم أقسام ومهام موظفي المؤسسة، وتهيئة المؤسسة للتحول الرقمي، وتنفيذ التحول الرقمي معتمدين بصورة كبيرة على نظام أودو، وبعدها دعم استمرار وتطوير البيئة الرقمية لتواكب متغيرات الأعمال داخل المؤسسة وخارجها.

• لديكم تعاون في تنفيذ نظام أودو مع عدد كبير من المؤسسات داخل وخارج مصر، هل يمكنكم التعريف المؤسسات وأنشطتها؟
نحن قدمنا نظام أودو للعديد من المؤسسات منها مؤسسات حكومية مثل شركة النصر للإسكان والتعمير أحد شركات وزارة قطاع الأعمال ومنها شركات المقاولات كمجموعة البطل وشركات الاستثمار العقاري كمجموعة كابريول الإماراتية والمدارس كالمدرسة الأمريكية الدولية والأكاديمية الأمريكية بالقاهرة والمؤسسات الخيرية كمؤسسة مرسال للخدمات الطبية ومؤسسات الأعمال المختلفة سواء الصناعية أو التجارية أو الخدمية.

• ما هي متطلباتكم من الحكومة المصرية والجهات المختصة لرعاية الأنشطة التي تقوم بها شركتكم؟
نحتاج لفرصة أكبر لتقديم خدماتنا للقطاع الحكومي، حيث أن الاعتماد على نظام أودو في الجهات الحكومية سيقوم بتحقيق أعلى عائد على الاستثمار لأنه نظام به العديد من الإمكانيات الضخمة من ناحية ويتميز بأنه غير مكلف نسبيا من ناحية أخرى، ويمكن للشركات المصرية المقدمة لخدمات أودو التعاون فيما بينها وبالتنسيق مع الحكومة المصرية لتنفيذ ما يسمى بالحكومة الإلكترونية أو الحكومة الذكية بالاعتماد على نظام أودو كما هو جاري تنفيذه في دول أخرى مثل البرتغال وأورجواي وغيرها، وبدعم الحكومة المصرية والجهات المختصة يمكننا تحقيق نجاح باهر يمكنه أن يكون نواة لتنفيذ نفس النظام لدول أخرى تحت مظلة الحكومة المصرية، وبالتالي نساهم في دفع عجلة التصدير في مجال الخدمات والتكنولوجيا.

• رسالة أخيرة توجهها من خلال هذا الحوار، ماذا تقول فيها؟
أود أن أشكر الحكومة المصرية والجهات الأمنية والرقابية المصرية وجيش وشرطة مصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي على ما حققوه للبلاد في هذه الفترة الوجيزة، بدءا من الأمن والأمان الذي وفر الاستقرار للأعمال كي تنتج وتبدع وبتنفيذ مشاريع ضخمة غيرت من شكل مصر وفتحت مجالات كثيرة وضخمة للاستثمار من داخل ومن خارج مصر، وبشبكة الطرق والمواصلات ذات المواصفات العالمية والتي وفرت الكثير من الوقت والجهد والتكلفة للمستثمر والموظف وللمواطن العادي، وأصبحت مصر على إثر ذلك نواة لمركز لوجيستي عالمي جاذب للاستثمارات والأعمال.

 

في الثلاثاء، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢١ ٨:٢٨ ص alaa almgraby <almgrabyalaa@gmail.com> كتب:

المهندس تامر بدر وإرادة طموحة لتغيير شكل الخريطة التكنولوجية في المنطقة

Eng. Tamer Badr and an ambitious will to change the shape of the technological map in the region

L’ingénieur Tamer Badr et une volonté ambitieuse de changer la forme de la carte technologique de la région

يعد المهندس تامر بدر من افضل الخبراء والمهندسين في مجال استخدام التكنولوجيا
في مصر والشرق الأوسط ولقد حقق نجاحا كبيرا في دولة مصر وعدد كبير من الدول الأخرى ولاننا حريصون كل الحرص على تقديم كل الدعم الاعلامي للشخصيات المصرية والعربية والدولية المتقدمة في مجالها وتعتبر مثال مشرف يحتذي به الجميع كان لنا معه هذا الحوار الصحفي والذي اخص به مجلة حريتي
بالرغم من مشاغله الكثيرة وقيامه برحلات سفر كثيرة خارج مصر
فإلى تفاصيل الحوار

• في البداية نود التعرف على حضرتك.
أنا مهندس تامر بدر خريج هندسة الاتصالات جامعة الإسكندرية دفعة 1996 ومعي ماجستير علوم الحاسب الآلي من الأكاديمية العربية وماجستير إدارة سلاسل الإمداد من الأكاديمية العربية ومؤسس شركة آرتشر للحلول المتكاملة.

• ما هو نشاط الشركة وعلاقتها بشركة أودو البلجيكية؟
أنشئت شركة آرتشر للحلول المتكاملة منذ 6 أعوام بغرض الدمج ما بين التكنولوجيا والأعمال، أو تطوير الأعمال عن طريق استخدام التكنولوجيا بغرض تنمية التخطيط والحوكمة للمؤسسات المختلفة، ومن أول يوم قامت الشركة بعقد شراكة مع شركة أودو البلجيكية بغرض استخدام نظام أودو في تحقيق أغراض الشركة نظرا لأنه يمثل الحل الأمثل للوضع الاقتصادي ولطبيعة الأعمال في مصر والمنطقة.

• إلى أي مدى يخدم نظام أودو العملاء في مصر؟
عملاء نظام أودو هم المؤسسات بمختلف أحجامها وأنواعها سواء الصناعية أو التجارية أو الخدمية أو مؤسسات المجتمع المدني وفئاتها سواء الحكومية أو قطاع الأعمال أو القطاع الخاص، وقد استفادت مؤسسات كثيرة بتفعيل نظام أودو بها حيث أن النظام قام بتنظيم العمل في هذه المؤسسات عن طريق تطبيق نظام إدارة محكم لوظائف الحسابات والمشتريات والمبيعات والمخازن وإدارة المشروعات والتصنيع والموارد البشرية والتسويق والتجارة الإلكترونية ونقاط البيع وغيرها، كما يدعم النظام استخراج جميع التقارير اللازمة للشركة وللجهات الرقابية والربط مع الجهات المختلفة وأهمها الفاتورة الإلكترونية التي تم تفعيلها حديثا في جمهورية مصر العربية والفاتورة الإلكترونية التي سيتم تفعيلها بالمملكة العربية السعودية الشهر المقبل.

• ما هو حجم استخدام نظام أودو في المؤسسات في مصر والمنطقة؟
في الفترة الأخيرة وتحديدا العامين الماضيين ازداد عدد المؤسسات التي تستخدم نظام أودو بصورة كبيرة، حيث وصل النمو إلى 70% في بعض الشهور عن الشهور التي سبقتها، وذلك حدا بشركة أودو أن تنشئ لها فرعا خاصا بمنطقة الشرق الأوسط في مدينة دبي.

• إلى أي مدى يخدم نظام أودو الاستقرار الاقتصادي والسياسي في مصر والشرق الأوسط؟
نظام أودو هو نظام إداري بالدرجة الأولى، وفي حالة وجود نظام مثل أودو المتميز بسرعة تنفيذه وغزارة تطبيقاته وسعره المنخفض نسبيا يمكن تطوير أداء المؤسسات في المنطقة، وبالتالي الوصول لمعدلات أداء عالية تحقق الربحية وبالتالي يتم المحافظة على العمالة بل وتزيد من استيعاب المؤسسات لعمالة جديدة وبالتالي نصل للاستقرار الاقتصادي المنشود والذي يؤثر بدوره على الاستقرار السياسي، وكذلك يمكن للنظام الربط مع الجهات الرقابية والحكومية وبالتالي تحقيق قدر جيد من الرقابة لمنع أي أوجه تمويل غير مرغوب بها وتسهيل عملية حساب الضرائب وجمعها مما يؤثر بالإيجاب على الوضع الاقتصادي والأمني وبالتالي السياسي.

• كيف يمكن لنظام أودو أن يساهم في جذب رؤوس الأموال وزيادة التعامل مع الشركات الوطنية؟
نظام أودو يمكن المؤسسات من السيطرة على مواردها وتوجيهها لتحقيق ربحية وتدفقات مالية متنامية، وبالتالي يمكن للشركات المختلفة من خارج مصر الاستثمار في هذه الشركات عن طريق شراء حصص بها وتطويرها بصورة أكبر بعد ذلك، أو بالشراكة معها لتنفيذ مشروعات تجارية وصناعية داخل جمهورية مصر العربية والتي تعتبر أحد الدول الواعدة في مجال الأعمال والاستثمار.

• هل يوجد العدد الكافي من مقدمي خدمات أودو في مصر؟ وهل يمكن لمقدمي خدمات أودو أن يقدموا هذه الخدمات في دول أخرى في المنطقة؟
الإقبال الشديد على نظام أودو ساهم في تشجيع المستثمرين وخبراء التكنولوجيا للاستثمار في تقديم خدمات أودو، ولذلك ازداد عدد الشركات المقدمة لخدمات أودو وأصبحت هناك شركات متخصصة في هذا المجال وتنوع حجم الشركات وهو ما ساهم بصورة صحية في تحسين الخدمة وتوفيرها لجميع المؤسسات باختلاف أحجامها وأنواعها، أما الدول الشقيقة وخصوصا دول الخليج العربي فإنها أصبحت تشجع على استثمار الأجانب بها في المجالات التكنولوجية، وهذا فتح مجالا وسوقا كبيرا لمقدمي خدمات نظام أودو في مصر للتوسع في هذه الدول عن طريق الاستثمار

 

المباشر أو الشراكات مع شركات قائمة بالفعل تقدم الخدمات التكنولوجية بهذه الدول، وتقوم شركة آرتشر للحلول المتكاملة بتقديم خدماتها حاليا بالمملكة العربية السعودية وقريبا بدولة الإمارات العربية المتحدة.

• إلى أي مدى تؤثر العلاقات السياسية والدبلوماسية الجيدة مع الدول المجاورة في التعاون بين الشركات المصرية والشركات أو المستهلكين في هذه الدول؟
العلاقات السياسية والدبلوماسية الجيدة تفتح مجالات التعاون في الاتجاهات المختلفة، وأهمها مجال التكنولوجيا الخاصة بإدارة الأعمال وإدارة المؤسسات، حيث أن كثيرا من هذه الدول تكون ترغب في ميكنة الأعمال والاستفادة بالتكنولوجيا في مؤسساتها المختلفة وبالتالي يمكن للشركات المصرية المساهمة في ذلك عن طريق إعطائهم الخبرات وتنفيذ الأنظمة والتدريب والدعم الفني، والبعض الآخر قد يكون متقدما تكنولوجيا ولكنه يعاني من التكلفة الباهظة للخدمات التكنولوجية والذي يمكن تخفيضه عن طريق التعامل مع الشركات المصرية والتي تكون تكلفة التعامل معها أقل نسبيا….

• ما هو تقييمك لوعي المواطن المصري تجاه التكنولوجيا والتسوق من خلال الإنترنت؟
الوعي عالي للغاية، وأبلغ دليل على ذلك استثمارات شركة أمازون العملاقة في توفير خدمات التسوق الإلكتروني في مصر، وقد أصبح المواطن المصري متسوقا جيدا على الإنترنت فهو يشتري من السوق المحلي ومن الخارج ويقوم بالتواصل عبر برامج الشات مع مسؤولي خدمة العملاء والدعم الفني، ووصل التسوق من خلال الإنترنت لأغلب البيوت المصرية وأصبحت ربة المنزل تقوم بشراء البقالة من على الإنترنت توفيرا لوقتها ولمجهودها، وهذا الوعي يفتح فرصة للتجار ولمقدمي الخدمات التكنولوجية لتطوير مواقع التجارة الإلكترونية والتي يمكن من خلالها بيع المنتجات والخدمات المختلفة، وهذا ما يمكننا تقديمه بصورة احترافية حيث أن نظام أودو به إمكانية تصميم المتاجر الإلكترونية وربطها بخدمات التوصيل والدفع الإلكتروني المختلفة، وكذلك التسويق لهذه المتاجر بواسطة الإمكانيات التسويقية الاحترافية التي يقدمها النظام في هذا المجال.

• ما هي الخدمات التي تقدمها شركتكم في مصر والعالم العربي بشكل عام؟
تقوم شركتنا بتقديم خدمات تمكين الأعمال باستخدام التكنولوجيا، بداية من استشارات تسيير الأعمال داخل وخارج المؤسسة، وتنظيم أقسام ومهام موظفي المؤسسة، وتهيئة المؤسسة للتحول الرقمي، وتنفيذ التحول الرقمي معتمدين بصورة كبيرة على نظام أودو، وبعدها دعم استمرار وتطوير البيئة الرقمية لتواكب متغيرات الأعمال داخل المؤسسة وخارجها.

• لديكم تعاون في تنفيذ نظام أودو مع عدد كبير من المؤسسات داخل وخارج مصر، هل يمكنكم التعريف المؤسسات وأنشطتها؟
نحن قدمنا نظام أودو للعديد من المؤسسات منها مؤسسات حكومية مثل شركة النصر للإسكان والتعمير أحد شركات وزارة قطاع الأعمال ومنها شركات المقاولات كمجموعة البطل وشركات الاستثمار العقاري كمجموعة كابريول الإماراتية والمدارس كالمدرسة الأمريكية الدولية والأكاديمية الأمريكية بالقاهرة والمؤسسات الخيرية كمؤسسة مرسال للخدمات الطبية ومؤسسات الأعمال المختلفة سواء الصناعية أو التجارية أو الخدمية.

• ما هي متطلباتكم من الحكومة المصرية والجهات المختصة لرعاية الأنشطة التي تقوم بها شركتكم؟
نحتاج لفرصة أكبر لتقديم خدماتنا للقطاع الحكومي، حيث أن الاعتماد على نظام أودو في الجهات الحكومية سيقوم بتحقيق أعلى عائد على الاستثمار لأنه نظام به العديد من الإمكانيات الضخمة من ناحية ويتميز بأنه غير مكلف نسبيا من ناحية أخرى، ويمكن للشركات المصرية المقدمة لخدمات أودو التعاون فيما بينها وبالتنسيق مع الحكومة المصرية لتنفيذ ما يسمى بالحكومة الإلكترونية أو الحكومة الذكية بالاعتماد على نظام أودو كما هو جاري تنفيذه في دول أخرى مثل البرتغال وأورجواي وغيرها، وبدعم الحكومة المصرية والجهات المختصة يمكننا تحقيق نجاح باهر يمكنه أن يكون نواة لتنفيذ نفس النظام لدول أخرى تحت مظلة الحكومة المصرية، وبالتالي نساهم في دفع عجلة التصدير في مجال الخدمات والتكنولوجيا.

• رسالة أخيرة توجهها من خلال هذا الحوار، ماذا تقول فيها؟
أود أن أشكر الحكومة المصرية والجهات الأمنية والرقابية المصرية وجيش وشرطة مصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي على ما حققوه للبلاد في هذه الفترة الوجيزة، بدءا من الأمن والأمان الذي وفر الاستقرار للأعمال كي تنتج وتبدع وبتنفيذ مشاريع ضخمة غيرت من شكل مصر وفتحت مجالات كثيرة وضخمة للاستثمار من داخل ومن خارج مصر، وبشبكة الطرق والمواصلات ذات المواصفات العالمية والتي وفرت الكثير من الوقت والجهد والتكلفة للمستثمر والموظف وللمواطن العادي، وأصبحت مصر على إثر ذلك نواة لمركز لوجيستي عالمي جاذب للاستثمارات والأعمال.

 

———- Forwarded message ———
من: alaa almgraby <almgrabyalaa@gmail.com>
‪Date: الثلاثاء، ٢٣ نوفمبر ٢٠٢١ ٨:٢٨ ص‬
‪Subject: حوار مهندس تامر بدر ..مجلة حريتي ‬
To: <alaa200023@yahoo.com>

 

المهندس تامر بدر وإرادة طموحة لتغيير شكل الخريطة التكنولوجية في المنطقة

Eng. Tamer Badr and an ambitious will to change the shape of the technological map in the region

L’ingénieur Tamer Badr et une volonté ambitieuse de changer la forme de la carte technologique de la région

يعد المهندس تامر بدر من افضل الخبراء والمهندسين في مجال استخدام التكنولوجيا
في مصر والشرق الأوسط ولقد حقق نجاحا كبيرا في دولة مصر وعدد كبير من الدول الأخرى ولاننا حريصون كل الحرص على تقديم كل الدعم الاعلامي للشخصيات المصرية والعربية والدولية المتقدمة في مجالها وتعتبر مثال مشرف يحتذي به الجميع كان لنا معه هذا الحوار الصحفي والذي اخصنا به
بالرغم من مشاغله الكثيرة وقيامه برحلات سفر كثيرة خارج مصر
فإلى تفاصيل الحوار

• في البداية نود التعرف على حضرتك.
أنا مهندس تامر بدر خريج هندسة الاتصالات جامعة الإسكندرية دفعة 1996 ومعي ماجستير علوم الحاسب الآلي من الأكاديمية العربية وماجستير إدارة سلاسل الإمداد من الأكاديمية العربية ومؤسس شركة آرتشر للحلول المتكاملة.

• ما هو نشاط الشركة وعلاقتها بشركة أودو البلجيكية؟
أنشئت شركة آرتشر للحلول المتكاملة منذ 6 أعوام بغرض الدمج ما بين التكنولوجيا والأعمال، أو تطوير الأعمال عن طريق استخدام التكنولوجيا بغرض تنمية التخطيط والحوكمة للمؤسسات المختلفة، ومن أول يوم قامت الشركة بعقد شراكة مع شركة أودو البلجيكية بغرض استخدام نظام أودو في تحقيق أغراض الشركة نظرا لأنه يمثل الحل الأمثل للوضع الاقتصادي ولطبيعة الأعمال في مصر والمنطقة.

• إلى أي مدى يخدم نظام أودو العملاء في مصر؟
عملاء نظام أودو هم المؤسسات بمختلف أحجامها وأنواعها سواء الصناعية أو التجارية أو الخدمية أو مؤسسات المجتمع المدني وفئاتها سواء الحكومية أو قطاع الأعمال أو القطاع الخاص، وقد استفادت مؤسسات كثيرة بتفعيل نظام أودو بها حيث أن النظام قام بتنظيم العمل في هذه المؤسسات عن طريق تطبيق نظام إدارة محكم لوظائف الحسابات والمشتريات والمبيعات والمخازن وإدارة المشروعات والتصنيع والموارد البشرية والتسويق والتجارة الإلكترونية ونقاط البيع وغيرها، كما يدعم النظام استخراج جميع التقارير اللازمة للشركة وللجهات الرقابية والربط مع الجهات المختلفة وأهمها الفاتورة الإلكترونية التي تم تفعيلها حديثا في جمهورية مصر العربية والفاتورة الإلكترونية التي سيتم تفعيلها بالمملكة العربية السعودية الشهر المقبل.

• ما هو حجم استخدام نظام أودو في المؤسسات في مصر والمنطقة؟
في الفترة الأخيرة وتحديدا العامين الماضيين ازداد عدد المؤسسات التي تستخدم نظام أودو بصورة كبيرة، حيث وصل النمو إلى 70% في بعض الشهور عن الشهور التي سبقتها، وذلك حدا بشركة أودو أن تنشئ لها فرعا خاصا بمنطقة الشرق الأوسط في مدينة دبي.

• إلى أي مدى يخدم نظام أودو الاستقرار الاقتصادي والسياسي في مصر والشرق الأوسط؟
نظام أودو هو نظام إداري بالدرجة الأولى، وفي حالة وجود نظام مثل أودو المتميز بسرعة تنفيذه وغزارة تطبيقاته وسعره المنخفض نسبيا يمكن تطوير أداء المؤسسات في المنطقة، وبالتالي الوصول لمعدلات أداء عالية تحقق الربحية وبالتالي يتم المحافظة على العمالة بل وتزيد من استيعاب المؤسسات لعمالة جديدة وبالتالي نصل للاستقرار الاقتصادي المنشود والذي يؤثر بدوره على الاستقرار السياسي، وكذلك يمكن للنظام الربط مع الجهات الرقابية والحكومية وبالتالي تحقيق قدر جيد من الرقابة لمنع أي أوجه تمويل غير مرغوب بها وتسهيل عملية حساب الضرائب وجمعها مما يؤثر بالإيجاب على الوضع الاقتصادي والأمني وبالتالي السياسي.

• كيف يمكن لنظام أودو أن يساهم في جذب رؤوس الأموال وزيادة التعامل مع الشركات الوطنية؟
نظام أودو يمكن المؤسسات من السيطرة على مواردها وتوجيهها لتحقيق ربحية وتدفقات مالية متنامية، وبالتالي يمكن للشركات المختلفة من خارج مصر الاستثمار في هذه الشركات عن طريق شراء حصص بها وتطويرها بصورة أكبر بعد ذلك، أو بالشراكة معها لتنفيذ مشروعات تجارية وصناعية داخل جمهورية مصر العربية والتي تعتبر أحد الدول الواعدة في مجال الأعمال والاستثمار.

• هل يوجد العدد الكافي من مقدمي خدمات أودو في مصر؟ وهل يمكن لمقدمي خدمات أودو أن يقدموا هذه الخدمات في دول أخرى في المنطقة؟
الإقبال الشديد على نظام أودو ساهم في تشجيع المستثمرين وخبراء التكنولوجيا للاستثمار في تقديم خدمات أودو، ولذلك ازداد عدد الشركات المقدمة لخدمات أودو وأصبحت هناك شركات متخصصة في هذا المجال وتنوع حجم الشركات وهو ما ساهم بصورة صحية في تحسين الخدمة وتوفيرها لجميع المؤسسات باختلاف أحجامها وأنواعها، أما الدول الشقيقة وخصوصا دول الخليج العربي فإنها أصبحت تشجع على استثمار الأجانب بها في المجالات التكنولوجية، وهذا فتح مجالا وسوقا كبيرا لمقدمي خدمات نظام أودو في مصر للتوسع في هذه الدول عن طريق الاستثمار

 

المباشر أو الشراكات مع شركات قائمة بالفعل تقدم الخدمات التكنولوجية بهذه الدول، وتقوم شركة آرتشر للحلول المتكاملة بتقديم خدماتها حاليا بالمملكة العربية السعودية وقريبا بدولة الإمارات العربية المتحدة.

• إلى أي مدى تؤثر العلاقات السياسية والدبلوماسية الجيدة مع الدول المجاورة في التعاون بين الشركات المصرية والشركات أو المستهلكين في هذه الدول؟
العلاقات السياسية والدبلوماسية الجيدة تفتح مجالات التعاون في الاتجاهات المختلفة، وأهمها مجال التكنولوجيا الخاصة بإدارة الأعمال وإدارة المؤسسات، حيث أن كثيرا من هذه الدول تكون ترغب في ميكنة الأعمال والاستفادة بالتكنولوجيا في مؤسساتها المختلفة وبالتالي يمكن للشركات المصرية المساهمة في ذلك عن طريق إعطائهم الخبرات وتنفيذ الأنظمة والتدريب والدعم الفني، والبعض الآخر قد يكون متقدما تكنولوجيا ولكنه يعاني من التكلفة الباهظة للخدمات التكنولوجية والذي يمكن تخفيضه عن طريق التعامل مع الشركات المصرية والتي تكون تكلفة التعامل معها أقل نسبيا….

• ما هو تقييمك لوعي المواطن المصري تجاه التكنولوجيا والتسوق من خلال الإنترنت؟
الوعي عالي للغاية، وأبلغ دليل على ذلك استثمارات شركة أمازون العملاقة في توفير خدمات التسوق الإلكتروني في مصر، وقد أصبح المواطن المصري متسوقا جيدا على الإنترنت فهو يشتري من السوق المحلي ومن الخارج ويقوم بالتواصل عبر برامج الشات مع مسؤولي خدمة العملاء والدعم الفني، ووصل التسوق من خلال الإنترنت لأغلب البيوت المصرية وأصبحت ربة المنزل تقوم بشراء البقالة من على الإنترنت توفيرا لوقتها ولمجهودها، وهذا الوعي يفتح فرصة للتجار ولمقدمي الخدمات التكنولوجية لتطوير مواقع التجارة الإلكترونية والتي يمكن من خلالها بيع المنتجات والخدمات المختلفة، وهذا ما يمكننا تقديمه بصورة احترافية حيث أن نظام أودو به إمكانية تصميم المتاجر الإلكترونية وربطها بخدمات التوصيل والدفع الإلكتروني المختلفة، وكذلك التسويق لهذه المتاجر بواسطة الإمكانيات التسويقية الاحترافية التي يقدمها النظام في هذا المجال.

• ما هي الخدمات التي تقدمها شركتكم في مصر والعالم العربي بشكل عام؟
تقوم شركتنا بتقديم خدمات تمكين الأعمال باستخدام التكنولوجيا، بداية من استشارات تسيير الأعمال داخل وخارج المؤسسة، وتنظيم أقسام ومهام موظفي المؤسسة، وتهيئة المؤسسة للتحول الرقمي، وتنفيذ التحول الرقمي معتمدين بصورة كبيرة على نظام أودو، وبعدها دعم استمرار وتطوير البيئة الرقمية لتواكب متغيرات الأعمال داخل المؤسسة وخارجها.

• لديكم تعاون في تنفيذ نظام أودو مع عدد كبير من المؤسسات داخل وخارج مصر، هل يمكنكم التعريف المؤسسات وأنشطتها؟
نحن قدمنا نظام أودو للعديد من المؤسسات منها مؤسسات حكومية مثل شركة النصر للإسكان والتعمير أحد شركات وزارة قطاع الأعمال ومنها شركات المقاولات كمجموعة البطل وشركات الاستثمار العقاري كمجموعة كابريول الإماراتية والمدارس كالمدرسة الأمريكية الدولية والأكاديمية الأمريكية بالقاهرة والمؤسسات الخيرية كمؤسسة مرسال للخدمات الطبية ومؤسسات الأعمال المختلفة سواء الصناعية أو التجارية أو الخدمية.

• ما هي متطلباتكم من الحكومة المصرية والجهات المختصة لرعاية الأنشطة التي تقوم بها شركتكم؟
نحتاج لفرصة أكبر لتقديم خدماتنا للقطاع الحكومي، حيث أن الاعتماد على نظام أودو في الجهات الحكومية سيقوم بتحقيق أعلى عائد على الاستثمار لأنه نظام به العديد من الإمكانيات الضخمة من ناحية ويتميز بأنه غير مكلف نسبيا من ناحية أخرى، ويمكن للشركات المصرية المقدمة لخدمات أودو التعاون فيما بينها وبالتنسيق مع الحكومة المصرية لتنفيذ ما يسمى بالحكومة الإلكترونية أو الحكومة الذكية بالاعتماد على نظام أودو كما هو جاري تنفيذه في دول أخرى مثل البرتغال وأورجواي وغيرها، وبدعم الحكومة المصرية والجهات المختصة يمكننا تحقيق نجاح باهر يمكنه أن يكون نواة لتنفيذ نفس النظام لدول أخرى تحت مظلة الحكومة المصرية، وبالتالي نساهم في دفع عجلة التصدير في مجال الخدمات والتكنولوجيا.

• رسالة أخيرة توجهها من خلال هذا الحوار، ماذا تقول فيها؟
أود أن أشكر الحكومة المصرية والجهات الأمنية والرقابية المصرية وجيش وشرطة مصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي على ما حققوه للبلاد في هذه الفترة الوجيزة، بدءا من الأمن والأمان الذي وفر الاستقرار للأعمال كي تنتج وتبدع وبتنفيذ مشاريع ضخمة غيرت من شكل مصر وفتحت مجالات كثيرة وضخمة للاستثمار من داخل ومن خارج مصر، وبشبكة الطرق والمواصلات ذات المواصفات العالمية والتي وفرت الكثير من الوقت والجهد والتكلفة للمستثمر والموظف وللمواطن العادي، وأصبحت مصر على إثر ذلك نواة لمركز لوجيستي عالمي جاذب للاستثمارات والأعمال.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى