وقائع عن كورونا الى كل مواطنة ومواطن في لبنان والعالم/ الاستاذ وليد زيادة .
بحسب المنشورات العالمية فإنه لم يستثمر المال اللازم لاجراء دراسات لعلاج كوفيد 19 عند المرحلة الاولى للاصابة أو وقائيا ما قبل الاصابة.
إن الإرشادات الطبية في بداية كورونا كانت تطلب من المصاب المكوث في المنزل وتناول مخفضات للحرارة مع فيتامينات C وغيرها أحيانا.
واذا ساءت حالة المريض ينتقل الى المستشفى لأجل الاوكسيجين والتنفس الاصطناعي حيث انفقت مليارات الدولارات للاستطباب وللتجارب السريرية.
امام هذا الواقع انطلق عشرات الاطباء في العالم منذ اوائل عام 2020 للبحث عن ادوية للوقاية من الاصابة ولعلاج المصابين في مرحلة العوارض الاولى قبل دخول المستشفى.
وثبت عندهم فعالية دواءين في الوقاية والعلاج معا وهما دواءين مستخدمين منذ عشرات السنين في اوروبا واميركا والعالم كله ومن الادوية الاساس المقررة في منظمة الصحة العالمية:
1)كلوروكين. 2) أيفرمكتين.
نسبة الوقاية وشفاء المرضى كانت باهرة حيث تراوحت بين 98% الى 100% وقائيا وعلاجيا، ويؤكد الاطباء على وجوب البدء بالعلاج فور ظهور الاعراض خلال الايام الخمسة الاولى للوصول الى الشفاء المنشود ويمكن اخذ العلاج وقائيا بجرعات خفيفة.
هذه وقائع وارقام وليست تحليلات حيث إن ملفات المرضى موجودة عند الأطباء ويصل عدد المصابين الذين عولجوا الى عشرات الالاف
إن ملفات المرضى موجودة وموثقة عند الاطباء وخاضعة للتحقيق الطبي من قبل حكومات بلادهم ومنظمة الصحة العالمية.
فليتفضلوا…..!
ندعو الله تعالى بالشفاء للمرضى جميعا.
بحث وليد زيادة 2021/1/22